Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ibnu Faurak/Furak- Detail Buku
Halaman Ke : 199
Jumlah yang dimuat : 977

ثم جاءتهم الصيحة بالعذاب فوقع بجميعهم الإهلاك

الدعاء على التقوى جاء على صيغة العرض للتلطف من

الاستدعاء؛ كما تقول ألا تنزل تأكل.

وأما طلب الأجر من المدعو إلى الحق فمما نهينا عنه

وقيل: إيهام إلى الدعاء إنما وقع للتكسب، والتأكل.

كانت دعوة الأنبياء فيما حكى الله عنهم على صيغة واحدة؛

للإشعار بأن الحق الذين يدعون إليه واحد من اتقاء الله تعالى في

إخلاص عبادته، والتعريف لأمانة النبي على وحي الله، وامتناع أخذ الأجر على الدعاء إلى الله تعالى.

كنى عن الفاحشة بقوله: {أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ}

؛ لأنه يكفي في تفحيشها الكناية عنها، وفي قولك على هذا الوجه تغليظ لأمرها مع (التنفير) .

عن الإفصاح بذكرها.

العادي: الخارج عن الحق ببعد عنه.

{رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ}

أي من عاقبة ما يعملون فنجاه، وأهله من


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?