على إنسِيَان إلا أنه حذف منه الياء ولما صغر رد إلى الأصل فقيل: أنسيان..
والبشر من البشرة الظاهرة وحدهما واحد.
الكذب: كان كذباً؛ لأن مخبره على خلاف خبره.
أي: أنه كان في معلومه إن بقاكم، وتبتم لم يقتطعكم بالعذاب كما أخبر به.
الظلة: سحابة رفعت لهم فلما خرجوا إليها؛ طلباً لبردها من شدة
حر أَظلهم؛ أمطرت عليهم ناراً فأحرقتهم.
وهؤلاء أصحاب الأيكة وهم أهل مدين عن قتادة.
كرر: {وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ} مرات كثيرة؛ للبيان عن أنه في
جميع العقاب الذي أنزله بمن تقدم من أهل الضلال؛ إنما كان على