Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ibnu Faurak/Furak- Detail Buku
Halaman Ke : 259
Jumlah yang dimuat : 977

بفعل المعرفة في قل ب المهت دين، وذلك لا يق در عليه إلا الله - عز

وجل - وقد فعلها في قلب المؤمنين المهتدين، وغيره يهدي بالدعاء،

وبالبيان فقط.

والضلالة الذهاب عن طريق الصواب، وقد يضل بالدعاء إلى

الضلال، ويضل المضل بأن يخلق الضلال في العين، وهو الجهل

بالحق، أو الشك فيه، وذلك مما لا يقدر عليه إلا الله - عزَّ وجلَّ -.

كما قلنا في الهداية التي هي المعرفة.

معنى {إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا}

أي: إلا من يطلب الحق بالنظر في آياتنا، ويسلك طريق القبول، وهو من سبق من الله العلم بأنه يوفقه، ويؤمن.

معنى {وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ}

أي إذا سبق الحكم من الله بأنهم لا يفلحون

صاروا إلى منزلة لا يفلح أحد منهم، وأخذوا حينئذ بمبادئ العقاب.

بإخراج الدابة.

معنى {تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ}

فيه وجهان:

الأول: تكلمهم بما يسوؤهم أنهم صائرون إلى النار، من الكلام


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?