Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ibnu Faurak/Furak- Detail Buku
Halaman Ke : 451
Jumlah yang dimuat : 977

الجواب:

الذكرُ: حضور معنى الصفة للنفس، ذولك بوجهين:

أحدهما: بوجود المعنى في النفس ابتداء من غير طلب. والآحر: بالطلب من جهة الفكر.

الذكر قد يجامع العلم، وقد يجامع الشك في الشيء من وجه واحد، والذكر يضاد السهو ولا يضاد الشك كما يضاد العلمَ.

معنى {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ} ٤٣ أي: هو الذي يوجب بركة الصلاة، وهي الدعاء بالخير، وتوجبه الملائكة بفعل الدعاء، وهذا مما يختلف فيه معنى صفة الله - عز وجل - وصفة العباد، كـ (توَّاب) بمعنى: كثير القبول للتوبة، و (توَّابِ) بمعنى: كثير الفعل للتوبة.

وذكر الظلمة والنور - ها هنا - لأن العلم كالنور الذي يهتدي به إلى الأمور، والظلمة كالجهل في إيجاب الحيرة، والإيمان بمنزلة النور، لأنه يقود إلى الجنة، والكفر الذي يقود إلى النار.

وقيل: يصلي عليكم بطريقة الدعاء، كقوله: عليك رحمتي ومغفرتي.

وقيل: {وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} ٤٢ صلاة الغداة وصلاة العصر. عن قتادة.

وقيل: {مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} ٤٣ من الضلالة إلى الهدى. عن ابن زيدٍ.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?