Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ibnu Faurak/Furak- Detail Buku
Halaman Ke : 836
Jumlah yang dimuat : 977

المَلَكُ يعلم ما يفعل الإنسان في قلبه منه ما يفعله بالاضطرار كما يعلم أنه

يقصد إلى كلامنا وأمرنا ونهينا وإخبارنا ومنه ما يعلمه بالاستدلال إذا رآه، وقد ظهر منه الأمور التي لا تكون إلاّ عن علم وقصد نحو التحرّي في الوزن والكيل ورد الوديعة وقضاء الدين.

الأبرار: عُمّال الإحسان الذين يكونون به محسنين.

الفجّار: عُمّال الإساءة التي يكونون بها مسيئين.

سمي الإسلام ديناً لأنه يستحق الجزاء

معنى {يَصْلَوْنَهَا}

يلزمونها بكونهم فيها.

قال الحسن {يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ}

من الظاهر دون الباطن.

وقيل: هو على الكل والله تعالى يعلمهم ذلك.

عظّم أمر يوم الدّين بطريق الاستفهام لأنه نبّه عليه بطريق الطلب له الذي

يوجد معه وتحضر النفس فكان ذلك أبلغ من طريق الخبر عنه.

عظّم أمر يوم الدين بشدة الحاجة إلى نعيم الجنّة الذي فيه لأهل الطّاعة النجاة من أهل المعصية الذي أعلمنا بيوم الدين.

الدليل المؤدي إلى العلم بالحق في صفته وما يكون فيه من قوم يؤمر بهم

إلى الجنة، ومن قوم يؤمر بهم إلى النّار.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?