Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Hidayah ila Bulugh An Nihayah- Detail Buku
Halaman Ke : 5902
Jumlah yang dimuat : 8382

ووجدت ظالمهم يغفر له ذنبه.

وعن عائشة أنها قرأت هذه الآية: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الكتاب الذين اصطفينا} فلما بلغت: {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا}، قالت: دخلت - ورب الكعبة - هذه الأصناف الثلاثة الجنة، فلما دخلوها واستقروا بها قالوا: {الحمد للَّهِ الذي أَذْهَبَ عَنَّا الحزن}، أي: حزن ما عيانوه من أهوال الموقف. وقيل: قالوا ذلك حين أيقنوا بذهاب الموت وأمنوا، فذهاب الموت وفقده حسرة على أهل النار وفرحة لأهل الجنة.

وقيل: الحزن أنهم علموا أعمالاً في الدنيا كانوا في حزن ألاّ تقبل منهم، فلما قبلت زال الحزن.

وقال ابن عباس: المصطفون/ أمة محمد صلى الله عليه وسلم.

قال: فالظالم لنفسه: المنافق وهو في النار، والمقتصد والسابق في الجنة.

وروي عن ابن عباس أيضاً أنه قال: جعل الله أهل الآية على ثلاث منازل، كقوله: {وَأَصْحَابُ الشمال مَآ أَصْحَابُ الشمال} الواقعة: ٤١. {وَأَصْحَابُ اليمين مَآ أَصْحَابُ اليمين} الواقعة: ٢٧. {والسابقون السابقون أولئك المقربون} الواقعة: ١٠ - ١١ قال عكرمة اثنان في الجنة وواحد في النار.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?