Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Hidayah ila Bulugh An Nihayah- Detail Buku
Halaman Ke : 6425
Jumlah yang dimuat : 8382

واستحب العلماء للرجل المؤمن أن يكون الخوف عليه في حصته أغلب من الرجاء، فإذا مرض وحضرت وفاته استحبوا أن يكون الرجاء في عفو الله أغلب عليه من الخوف.

ثم قال تعالى: {فَإِن يَصْبِرُواْ فالنار مَثْوًى لَّهُمْ}، المعنى فإن يصبروا على النار أولا يصبروا فالنار مسكن ومأوى لهم.

{وَإِن يَسْتَعْتِبُواْ فَمَا هُم مِّنَ المعتبين}، أي: وإن يسألوا الرجعة إلى الدنيا والتخفيف من العذاب فما هم ممن يخفف عنهم ما هم فيه ولا يرجعون إلى الدنيا.

وقيل: المعنى: فإن يصبروا في الدنيا على أعمال أهل النار فالنار مسكن لهم في الآخرة كما قال: {فَمَآ أَصْبَرَهُمْ عَلَى النار} البقرة: ١٧٥.

وقيل: المعنى: وإن يستعتبوا في الدنيا وهم مقيمون على كفرهم فما هم من المعتبين.

والاستعتاب إنما يكون من الجزع. فهذا يدل على أنه في النار يكون ذلك.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?