Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 2254
Jumlah yang dimuat : 4439

الثاني: أنه اسم من أسماء الله تعالى وَقَسَمٌ أَقْسَمَ بِِهِ , وهذا مروي عن ابن عباس أيضاً. الثالث: أنه اسم السورة ومفتاح لها. الرابع: أنه اختصار من كلام خص الله رسوله بعلمه. الخامس: أن حروف مقطعه يدل كل حرف منها على معنى. السادس: معناه: طوبى لمن اهتدى , وهذا قول محمد الباقر بن علي زين العابدين رحمهما الله. السابع: معناه طَإِ الأَرْضَ بقدمك , ولا تقم على إحدى رجليك يعني في الصلاة , حكاه ابن الأنباري. ويحتمل ثامناً: أن يكون معناه طهّر , ويحتمل ما أمره بتطهيره وجهين: أحدهما: طهر قلبك من الخوف. والثاني: طهر أُمَّتَك من الشرك. قوله تعالى: {مَآ أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْْءَانَ لِتَشْقَى} فيه ثلاثة أوجه: أحدها: بالتعب والسهر في قيام الليل , قاله مجاهد. الثاني: أنه جواب للمشركين لما قالواْ: إنه بالقرآن شقى , قاله الحسن. الثالث: معناه لا تشْقِ بالحزن والأسف على كفر قومك , قاله ابن بحر. قوله تعالى: {إِلَاّ تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى} فيه وجهان: أحدهما: إلا إنذاراً لمن يخشى الله. والثاني: إلا زجراً لمن يتقي الذنوب. والفرق بين الخشية والخوف: أن الخوف فيما ظهرت أسبابه والخشية فيما لم تظهر أسبابه.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?