Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 26
Jumlah yang dimuat : 4439

أحدهما: دخلت على معنى الأمر وتقديره: ابدؤوا بسم الله الرحمن الرحيم وهذا قول الفراء. والثاني: على معنى الإخبار وتقديره: بدأت بسم الله الرحمن الرحيم وهذا قولُ الزجَّاج. وحُذِفت ألف الوصل , بالإلصاق في اللفظ والخط , لكثرة الاستعمال كما حُذفت من الرحمن , ولم تحذف من الخط في قوله: {إِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الذَّي خَلَقَ} العلق: آية ١ لقلَّة استعماله. الاسم: كلمة تدل على المسمى دلالة إشارةٍ , والصفة كلمة تدل على الموصُوف دلالة إفادة , فإن جعلت الصفة اسماً , دلَّت على الأمرين: على الإشارة والإفادة. وزعم قوم أن الاسم ذاتُ المسمى , واللفظ هو التسمية دون الاسم , وهذا فاسد , لأنه لو كان أسماءُ الذواتِ هي الذواتُ , لكان أسماءُ الأفعال هي الأفعال , وهذا ممتنع في الأفعال فامتنع في الذوات. واختلفوا في اشتقاق الاسم على وجهين: أحدهما: أنه مشتق من السمة , وهي العلامة , لما في الاسم من تمييز المسمى , وهذا قول الفرَّاء. والثاني: أنه مشتق من السمو , وهي الرفعة لأن الاسم يسمو بالمسمى


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?