Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 3051
Jumlah yang dimuat : 4439

الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما إن تبدوا شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل شيء عليما} قوله عز وجل: {يَأَيُّهَا الَّذِينَءَامُنُواْ لَا تَدْخُلُواْ بُيُوتَ النَّبِيِّ إلَاّ أَن يُؤذَنَ لَكُمْ} سبب نزل هذه الآية ما رواه أبو نضرة عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بنساء من نسائه وعندهن رجال يتحدثون , فكره ذلك وكان إذا كره الشىء عُرف من وجهه فلما كان العَشي خرج فصعد المنبر فتلا هذه الآية. قوله عز وجل: {إِلَى طَعَامِ غَيْرَ نَاظِرينَ إِنَاهُ} فيه تأويلان: أحدهما: غير منتظرين نضجه , قاله الضحاك ومجاهد. الثاني: غَيْرَ متوقعين لحينه ووقته , قاله قتادة. {وَلكِن إذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُواْ} فدل هذا على حظر الدخول بغير إذن. {فَإذَا طَعِمْتُمْ فآنتَشِرُواْ} أي فاخرجوا , فدلّ على أن الدخول للأكل يمنع من المقام بعد الفراغ من الأكل. {وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ... } روى أبو قلابة عن أنس. قال: لما أهديت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم زينبُ بنت جحش وضع طعاماً ودعا قوماً فدخلوا وزينب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , فجعلوا يتحدثون وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج ثم يرجع وهم قعود فأنزل الله تعالى: {فَإذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُواْ}. قوله عز وجل: {. . فَيَسْتَحْي مِنكُمْ} يعني النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبركم. {وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْي مِنَ الْحَقِّ} أن يأمركم به. {وَإذَا سَألْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً} فيه ثلاثة أوجه: أحدها: حاجة , قاله السدي. الثاني: صحف القرآن , قاله الضحاك. الثالث: عارية , قاله مقاتل. ومعانيها متقاربة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?