Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 4072
Jumlah yang dimuat : 4439

(ترانا عنده والليل داج ... على أبوابه حِلقاً عِزينا.)

{يوم يَخْرجون من الأجداثِ سِراعاً} يعني من القبور. {كأنهم إلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ} في (نصب) قراءتان: إحداهما بتسكين الصاد , والأخرى بضمها. وفي اختلافهما وجهان: أحدهما: معناهما واحد , قاله المفضل وطائفة , فعلى هذا في تأويله أربعة أوجه: أحدها: معناه إلى علم يستبقون , قاله قتادة. الثاني: إلى غايات يستبقون , قاله أبو العالية. الثالث: إلى أصنامهم يسرعون , قاله ابن زيد , وقيل إنها حجارة طوال كانوا يعبدونها. الرابع: إلى صخرة بيت المقدس يسرعون. والوجه الثاني من الأصل أن معنى القراءتين مختلف , فعلى هذا في اختلافهما وجهان: أحدهما: أن النُّصْب بالتسكين الغاية التي تنصب إليها بصرك , والنُّصُب بالضم واحد الأنصاب , وهي الأصنام , قاله أبو عبيدة ومعنى (يوفضون) يسرعون , والإيفاض الإسراع , ومنه قول رؤبة:

(يمشين بنا الجد على الإيفاض ... بقطع أجواز الفلا انفضاض.)


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?