Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 4229
Jumlah yang dimuat : 4439

والكنّس , الغيّب , مأخوذ من الكناس وهو كناس الوحش التي تختفي فيه , قال أوس بن حجر:

(ألم تر أن الله أنزل مُزْنَهُ ... وعُفْرُ الظباءِ في الكِناس تَقَمّعُ)

الثالث: أنها بقر الوحش لاختفائها في كناسها , قاله ابن مسعود. الرابع: الظباء , قاله ابن جبير. الخامس: هي الملائكة. {والليلِ إذا عَسْعَسَ} فيه ثلاثة تأويلات: أحدها: أظلم , قاله ابن مسعود ومجاهد , قال الشاعر:

(حتى إذ ما لَيْلُهُنَّ عَسْعَسا ... رَكِبْنَ مِن حَدِّ الظّلامِ حِنْدساً)

الثاني: إذا ولى , قاله ابن عباس وابن زيد , قال الشاعر:

(حتى إذا الصبح لها تنفسا ... وانجاب عنها ليلها وعسعسا)

الثالث: إذا أقبل , قاله ابن جبير وقتادة , وأصله العس وهو الامتلاء , ومنه قيل للقدح الكبير عس لامتلائه بما فيه , فانطلق على إقبال الليل لابتداء امتلائه , وانطلق على ظلامه لاستكمال امتلائه , {والصبحِ إذا تَنَفّسَ} فيه تأويلان: أحدهما: طلوع الفجر , قاله عليّ وقتادة. الثاني: طلوع الشمس , قاله الضحاك. وفي (تنفّسَ) وجهان: أحدهما: بان إقباله. الثاني: زاد ضوؤه. ويحتمل وجهاً ثالثاً: أن يكون تنفس بمعنى طال , مأخوذ من قولهم قد تنفس النهار إذا طال.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?