Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Mawardi- Detail Buku
Halaman Ke : 696
Jumlah yang dimuat : 4439

{أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا} قوله تعالى: {أَمْ لَهُمْ نَصِيبُ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لَاّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً} وفي النقير ثلاثة أقاويل: أحدها: أنه الذي يكون في ظهر النواة , وهذا قول ابن عباس , وعطاء , والضحاك. والثاني: أنه الذي يكون في وسط النواة , وهو قول مجاهد. والثالث: أنه نقر الرجل الشيء بطرفِ إبهامه , وهو رواية أبي العالية عن ابن عباس. قوله تعالى: {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَاءاتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ} يعني اليهود. وفي الناس الذين عناهم ثلاثة أقاويل: أحدها: أنهم العرب , وهو قول قتادة. والثاني: أنه محمد صلى الله عليه وسلم خاصة , وهو قول ابن عباس , ومجاهد , والضحاك , والسدي , وعكرمة. والثالث: أنهم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه , وهو قول بعض المتأخرين. وفي الفضل المحسود عليه قولان: أحدهما: النبوة , حسدواْ العرب على أن كانت فيهم , وهو قول الحسن , وقتادة. والثاني: أنه إباحته للنبي صلى الله عليه وسلم نكاح من شاء من النساء من غير عدد , وهو قول ابن عباس , والضحاك , والسدي.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?