Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 6251
Jumlah yang dimuat : 13359

قال: وقد قيل: إن (ثم) هاهنا زائدة، وحروف النسق قد تزاد في أضعاف الكلام مثل قوله: (كالأعمى والأصم والبصير (١) والسميع) (٢) هود: ٢٤.

وقد ذكرنا هذا في الواو التي تكرر (٣) في النعوت، نحو قوله:

إلى الملك القرم وابن الهمام (٤)

وكقوله تعالى: {إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} الزمر: ٧٣، وزيادة الفاء ذكرناها أيضًا في مواضع، ومنها قوله: {إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا} إلى قوله: {فَلَهُمْ} (٥) البروج: ١٠ فالفاء زيادة (٦)، وكذلك قوله: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا


(١) في (م): (والسميع البصير)، وهو خطأ.
(٢) وانظر زيادة (ثم) في "الصاحبي" ص ١٥٢.
(٣) في (ى): (تكون).
(٤) صدر بيت، وعجزه:
وليث الكتيبة في المزدحم
وهو مجهول القائل، وانظره بلا نسبة في: أبيات النحو في تفسير "البحر المحيط" ١/ ٢٠٢، "الإنصاف" ص ٤٧٦، "خزانة الأدب" ٥/ ١٠٧، "شرح أبيات معاني القرآن" ص ٣١٠، "شرح قطر الندى" ص ٢٩٥، "الكشاف" ١/ ١٣٣، ولم ينسبه محب الدين في "تنزيل الآيات على الشواهد" (ملحق بالكشاف) ٤/ ٥١٢. والقرم: الفحل المكرم الذي لا يحمل عليه، ويطلق على السيد من الناس، والكتيبة: الجيش، والمزدحم: المراد به هنا المعركة؛ لأنها موضع المزاحمة والمدافعة. انظر تنزيل الآيات، الموضع السابق، "لسان العرب" (قرم).
(٥) لم يذكر في هذا الموضع زيادة الفاء.
(٦) في (م): (زائدة). وقد سبق بيان مراد النحويين بالزيادة وأضيف هنا ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية حول الموضوع بعد بيانه وجود الزيادة في "كلام العرب"، ونصه: فليس في القرآن من هذا شيء، ولا يذكر فيه لفظًا زائدًا (كذا) إلا لمعنى زائد، وإن كان في ضمن ذلك التوكيد، وما يجيء من =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?