Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 750
Jumlah yang dimuat : 13359

أحدهما فأنت مطيع، وإن جمعتهما فأنت مطيع (١).

ومثله قوله: {فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً} البقرة: ٧٤، هذا قول جميع أصحاب المعاني (٢).

وقال ابن الأنباري: {أو} دخلت للتمييز والتفصيل (٣)، المعنى بعضهم يشبهون الذي استوقد نارا، وبعضهم يشبهون أصحاب الصيب. ومثله قوله: {وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى} البقرة: ١٣٥ معناه: قال بعضهم: كونوا هودا، وهم اليهود، وقال بعضهم: كونوا نصارى (٤)، وهم النصارى، فدخلت (أو) لمعنى التفصيل، ومثله قوله: {فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ} الأعراف: ٤ معناه (٥): فجاء (٦) بعض أهلها بأسنا بياتًا، وجاء بعض أهلها في وقت القيلولة (٧).

وقيل: إن (أو) هاهنا بمعنى الواو (٨)، كقول جرير:


(١) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).
(٢) بل قول بعضهم، وما ذكره الواحدي هو كلام الزجاج. انظر "معاني القران" ١/ ٦٢، ١٢٩، وانظر "البيان في غريب إعراب القرآن" ١/ ٦٠، ونسب الثعلبي لأهل (المعاني) أنها بمعنى (الواو) ١/ ٥٤ أ.
(٣) في (ب) (فالتفضيل).
(٤) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).
(٥) قوله: ({أَوْ هُمْ قَائِلُونَ}: معناه ...) ساقط من (ب).
(٦) في (ب): (وجاء).
(٧) ذكره المرتضى في "أماليه" ٢/ ٥٤, ٥٥، ولم ينسب لأبن الأنباري، وذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ٤٢، وذكره السمين الحلبي، وقال: وهو الأظهر، "الدر المصون" ١/ ١٦٧.
(٨) في (ب) (بمعنى الواحد). وهو قول "الطبري" في "تفسيره" ١/ ١٤٩، وذكره أبو الليث في "تفسيره" ١/ ٩٩، والفراء في "تفسيره" ١/ ١٧، والثعلبي في "تفسيره" ١/ ٥٤ أ، =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?