Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 7556
Jumlah yang dimuat : 13359

وقال الحسن: هو الذي يريد اللهَ بقلبه وعمله (١).

وقال سعيد بن جبير: يعني الراجعين إلى الخير (٢).

وقال عبيد بن عمير: الذين يذكرون لأبويهم ويستغفرون (٣).

ورُوي أنه قال: الأوَّابُ: هو الذي يقول: اللهم اغفر لي ما (٤) أصبت في مجلسي هذا (٥).

وقال أبو إسحاق: الأوَّاب: هو الراجع إلى الله سبحانه في كل ما أمر به، المُقْلع عن جميع ما نهى عنه، يقال: آب يؤوب أوْبًا: إذا رجع (٦).


= طرق، وورد في "تفسير الجصاص" ٣/ ١٩٧، بنحوه، و"الثعلبي" ٧/ ١٠٧ أبنصه، و"الماوردي" ٣/ ٢٣٩، بنحوه، و"الطوسي" ٦/ ٤٦٨، بنحوه.
(١) ورد في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٦٥، بنحوه.
(٢) أخرجه "الطبري" ١٥/ ٧٠ بنصه من طريقين، وورد في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٤٢ بنصه، و"تفسير الجصاص" ٣/ ١٩٧ - بمعناه، و"الثعلبي" ٧/ ١٠٧ أبنصه، و"الماوردي" ٣/ ٢٣٩، بنحوه، وأخرجه البيهقي في الشعب (٥/ ٤٣٨ بنصه، وورد في "تفسير الطوسي" ٦/ ٤٦٨، بنحوه، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٤/ ٣١٠ وزاد نسبته إلى ابن أبي الدنيا.
(٣) لم أقف على هذا القول، والذي ورد عنه في المصادر، أنه قال: الذين يذكرون ذنوبهم في الخلاء فيستغفرون الله. انظر: "تفسير الطبري" ١٥/ ٧٠، و"معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٤٣، و"تفسير الثعلبي" ٧/ ١٠٧ أ، و"ابن الجوزي" ٥/ ٢٦، و"القرطبي" ١٠/ ٢٤٧، و"الدر المنثور" ٤/ ٣١٨ وعزاه إلى هناد.
(٤) زيادة يقتضها السياق -كما في جميع المصادر- وفي جميع النسخ: أصبت بدون (ما).
(٥) أخرجه "عبد الرزاق" ٢/ ٣٧٧ بنصه، و"الطبري" ١٥/ ٧١ بنصه، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١٠٧ أبنصه، انظر: "تفسير ابن كثير" ٣/ ٤١.
(٦) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٣٥ بنصه، وهذا القول -وهو قول ابن عباس وابن المسيب- هو الذي رجحه الطبري؛ قال: لأن الأواب إنما هو فعَّال، من قول القائل: آب فلان من كذا؛ إما من سفره إلى منزله، أو من حال إلى حال.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?