Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 7674
Jumlah yang dimuat : 13359

أي غابت، واحتج ابن قتيبة بقول ذي الرُّمَّة:

ولا بالآفلات (١) اللّوَالِكِ (٢)

القول الثاني: أن دلوك الشمس زوالها وزيغوغتها عن كبد السماء، والصحابة مختلفون في هذا، فروى نافع وسالم عن ابن عمر قال: دلوك الشمس: زيغها حين تزول (٣)، هذا قول ابن عباس في رواية داود بن الحصين (٤) قال:


= لينظر ما لقي من غبارها، وهذا تفسير أهل الغريب ... ومن روى بفتح الباء، فإنه جعله اسمًا للشمس، (دلكت): مالت للغُيوب.
(١) في جميع النسخ: (بالأفلاف)، والتصويب من الديوان وجميع المصادر.
(٢) وتمامه كما في "الديوان" ٣/ ١٧٣٤:
مصابيحُ ليست ليست باللَّواتي تقودُها ... نُجومٌ .................
وورد في "الغريب" لابن قتيبة ١/ ٢٦١، و"تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٦ أ، و"الماوردي" ٣/ ٢٦٢، و"ابن عطية" ٩/ ١٦٣، و"ابن الجوزي" ٥/ ٧٢، و"القرطبي" ١٠/ ٣٠٣، و"اللسان" (دلك) ٣/ ١٤١٢، و"تفسير أبي حيان" ٦/ ٦٨، وفي "اللسان" (صبح) ٤/ ٢٣٨٩: المصباح من الإبل: الذي يبرك في معرَّسه فلا ينهض حتى يصبح وإن أثير، وقيل: المِصْبَحُ والمِصْباح من الإبل: التي تُصبحُ في مبركها لا ترعى حتى يرتفع النهار، وهو مما يستحب من الإبل؛ وذلك لقوتها وسمنها. والمقصود هنا: أنها من الشبع لا تبالي ألَّا ترحل، (الآفلات): الغائبات.
(٣) أخرجه "عبد الرزاق" ٢/ ٣٨٤ بمعناه من طريق سالم، وابن أبي شيبة ٢/ ٤٤ بمعناه من طريق نافع، و"الطبري" ١٥/ ١٣٥ بمعناه من طريق نافع، وورد في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٨١ بمعناه من طريقها، و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٨٠، بنحوه من طريق سالم.
(٤) داود بن الحصين، أبو سليمان المدني، مولى عثمان بن عفان , محدّث مشهور , ثقة إلا في عكرمة , رُمي برأي الخوارج, روى عن أبيه والأعرج، وعنه: إسحاق ومالك، مات سنة (١٣٥ هـ). =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?