Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 9199
Jumlah yang dimuat : 13359

ينبغي لنا {أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا}.

{سُبْحَانَكَ} قال مقاتل: ألا نزّهتم الربّ عن أن يُعصَى (١).

وقال غيره (٢): {سُبْحَانَكَ} (٣) -هاهنا (٤) - معناه: التَّعجب، كقول الأعشى:

سبحان من علقمة الفاخر (٥) (٦)


(١) "تفسير مقاتل" ٢/ ٣٦ أ. قال الطبري ١٨/ ٩٩: (سبحانك) تنزيهًا لك يا رب، وبراءة إليك مما جاء به هؤلاء.
(٢) ذكر الثعلبي ٣/ ٧٤ ب هذا القول مختصرًا. ولم ينسبه لأحد. وذكره البغوي ٦/ ٢٥ مقتصرًا عليه.
(٣) في (أ): سبحانه.
(٤) (هاهنا) ساقطة من (ظ).
(٥) في (ع): (الفاجر)، وهو خطأ.
(٦) هذا عجز بيت للأعشى، وصدره:
أقولُ لما جاءني فخره
وهو في "ديوانه" ص ١٤٣، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٣٦، "الكتاب" لسيبويه ١/ ١٣٥، "معاني القرآن" للأخفش ١/ ٢٢٠، "معاني القرآن" للزَّجَّاج ٣/ ١٩٠، "غريب القرآن" لابن قتيبة ص ٨.
وهو من قصيدة قالها الأعشى يفضل فيها عامر بن الطُّفيل على علقمة بن علاثة في المفاخرة التي جرت بينهما في الجاهلية.
وعلقمة المذكور في البيت هو علقمة بن علاثة صحابي، قدم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو شيخ فأسلم، وقد استعمله عمر بن الخطاب على حوران ومات بها.
وكان حصل بين علقمة وعامر بن الطفيل في الجاهلية مفاخرة، فخرج مع عامر لبيدُ والأعشى، ومع علقمة الحطيئةُ، واحتكما إلى غير واحد، فلم يحكم بينهما، حتى احتكما إلى هرم بن قطبة الفزاري، فقضى بينهما بعد سنة، وقال: أنتما كركبتي البعير يقعان معًا، ولم يفضّل، فانصرفا على ذلك، لكن الأعشى مدح عامرًا =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?