Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Tafsir Al Basith- Detail Buku
Halaman Ke : 9590
Jumlah yang dimuat : 13359

الرحمن يكون من وجهين؛ أحدهما: على خبر {الَّذِي} على (١) تقدير: الذي خلق السماوات والأرض الرحمن، أي: (٢) هو الذي فعل ذلك. وإن جعلت {الَّذِي} متصلًا بالآية المتقدمة ارتفع الرحمن على البدل مما في قوله: {ثُمَّ اسْتَوَى} فبُيِّن بقوله: {الرَّحْمَنُ} (٣).

٦٠ - قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ} قال عطاء، والكلبي، والمفسرون: قالوا: ما نعرف الرحمن إلا رحمن اليمامة، يعني: مسيلمة (٤).


= على كلام يؤدي معنى صحيحًا مع تعلقه بما بعده من جهة المعنى. والوقف الحسن: هو الوقف على كلام يؤدي معنى صحيحًا، مع تعلقه بما بعده لفظًا ومعنى. والوقف القبيح: هو الوقف على ما لا يؤدي معنى صحيحًا، وذلك لشدة تعلقه بما بعده لفظًا ومعنى. وبعضه أقبح من بعض. ولا يجوز تعمد الوقف عليه إلا لضرورة من انقطاع نفس ونحوه. "النشر في القراءات العشر" ١/ ٢٢٤، و"حق التلاوة" لحسيني شيخ عثمان ص ٥١ـ.
(١) (على) في (أ)، (ب).
(٢) (أي) في (ج). فقط.
(٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٧٣. وذكره النحاس، "القطع والائتناف" ٢/ ٤٨٥، ولم ينسبه.
(٤) "تفسير مقاتل" ص ٤٦ ب، في قصة طويلة ليس لها إسناد. و"تنوير المقباس" ص ٣٠٥، دون ذكر القصة. وذكره ابن جرير ١٩/ ٢٩ فقال: وذكر بعضهم أن مسيلمة كان يُدعى: رحمن اليمامة. والثعلبي ٨/ ١٠١ أ، ولم ينسبه. وأخرجه بسنده، ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١٥، عن عطاء. وذكره ابن عطية ١١/ ٦٠، واقتصر عليه.
مسيلمة بن ثمامة بن كبير بن حبيب الحنفي الوائلي، المتنبئ المشهور بالكذاب، وفي المثل: أكذب من مسيلمة. لدعواه النبوة، وقتل مسيلمة سنة: ١٢، في خلافة أبي بكر -رضي الله عنه-، في حروب الردة التي قادها خالد بن الوليد -رضي الله عنه-. "سيرة ابن هشام" ٤/ ٢٤٧، و"الكامل" لابن الأثير ٢/ ٢٤٦.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?