Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Wasith lil Waahidi- Detail Buku
Halaman Ke : 1686
Jumlah yang dimuat : 2298

إِبْرَاهِيمَ، عَنْ رَوْحٍ، وَغُنْدَرٍ، وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُمَيْلٍ، كُلُّهُمْ، عَنْ شُعْبَةَ

ويدل على ما ذكرنا قوله: {فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ} ص: ٣٦ ولم نسخرها لأحد بعده ولا ملكها سواه، {تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً} ص: ٣٦ لينة الهبوب ليست بالعاصفة، حيث أصاب أراد من النواحي، قال الزجاج: إجماع أهل اللغة والمفسرين حيث أصاب، أي حيث أراد من النواحي.

قال الزجاج: وحقيقته حيث قصد.

وقال الأصمعي: العرب تقول: أصاب فلان الصواب فأخطأ الجواب، معناه أنه قصد الصواب وأراده فأخطأ مراده ولم يتعمد الخطأ.

والشياطين أي: وسخرنا له الشياطين، كل بناء يبنون له ما يشاء من محاريب وتماثيل، وغواص يغوصون في البحار يستخرجون له الدر من البحار.

وآخرين أي: وسخرنا له آخرين، يعني مردة الشياطين سخروا له حتى قرنهم في الأصفاد، وهو قوله: {مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ} ص: ٣٨ يقال: قرنهم في الحبال إذا كانوا جماعة كثيرة، والأصفاد الأغلال، واحدها صفد.

قال الزجاج: هي السلاسل من الحديد، وكل ما شددته شدا وثيقا بالحديد وغيره فقد صفدته.

قال أبو عبيد: يقال صفدت الرجل فهو مصفود، وأصفدته فهو مصفد.

هذا عطاؤنا أي: قلنا له هذا الملك، يعني ما سأل من قوله: {وَهَبْ لِي مُلْكًا} ص: ٣٥ ، {فَامْنُنْ} ص: ٣٩ لمن الإحسان إلى من لا تستثيبه.

قال عطاء، عن ابن عباس: أعط من شئت وأمسك عمن شئت.

بغير حساب لا حرج عليك فيما أعطيت وفيما أمسكت.

قال الحسن: ما أنعم الله على أحد نعمة إلا عليه تبعة إلا سليمان، فإن الله تعالى قال: هذا عطاؤنا الآية، إن أعطي أجر، وإن لم يعط لم يكن عليه


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?