Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Al Wasith lil Waahidi- Detail Buku
Halaman Ke : 868
Jumlah yang dimuat : 2298

لأنه يأتيهم لا محالة.

وقوله: {يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ} الأعراف: ٥٣ قال ابن عباس: يريد يوم القيامة.

{يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ} الأعراف: ٥٣ أي: تركوا العمل له، والأيمان به من قبل مجيئه.

{قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ} الأعراف: ٥٣ آمنوا وصدقوا حين لا ينفعهم ذلك، {فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا} الأعراف: ٥٣ يطلبون شافعا يشفع لهم، أو: هل نرد: إلى الدنيا {فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ} الأعراف: ٥٣ نوحد الله ونؤمن برسله.

قال الله تعالى: {قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ} الأعراف: ٥٣ أهلكوها بالعذاب وصاروا إلى الخزي، {وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} الأعراف: ٥٣ سقط عنهم ما كانوا يقولون من أن مع الله إلها آخر.

{إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ {٥٤} ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ {٥٥} وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ {٥٦} وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالا سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {٥٧} وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلا نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ {٥٨} } الأعراف: ٥٤-٥٨ قوله: {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ} الأعراف: ٥٤ قال المفسرون: أراد في مقدار ستة أيام لأن اليوم من لدن طلوع الشمس إلى غروبها، فكيف يكون يوم ولا شمس ولا سماء.

وهذا معنى قول مجاهد: إن ذلك رتب على الأيام الأحد والاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس والجمعة فاجتمع الخلق فيه.

قال ابن الأنباري: أراد الله أن يوقع في كل يوم أمرا من خلقه، تستعظمه الملائكة وجميع المشاهدين له.

وقوله {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ} الأعراف: ٥٤ أي: أقبل على خلقه، وقصد إلى ذلك بعد خلق السموات والأرض.

وهذا قول


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?