Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar Halaman 107 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar- Detail Buku
Halaman Ke : 107
Jumlah yang dimuat : 1746

ولولاها لنصب إنّ الضمير بعدها، فلما دخلت هي قبض إنّ عن العمل. تقول: إنَّكَ وإنّما أَنتَ و {نَحْنُ} جمع أنا من غير لفظه, لأنَ (أنا) لما لم يُجمع مفكوكًا لم يجمع مَسْبُوكًا، بخلاف (أنت) و (هو) (١).

{أَلَا} كلمةٌ وُضعَتْ للتنبيه والإعلام قبل الكلام، وهي مركبة من ألف الاستفهام و (لا) النفي (٢). و"لكن" حرفُ عطفٍ خُصتْ لاستدراكٍ (٣) بعد نفي أو تَرْكِ جُملةٍ إلى جُملةٍ. وإنما جَمَع بين حرفي العطف لأنّ الواو أمُّ حروف العطف فجاز إدخالها على حرف عطف لقوتها، كما أنّ الألف أمُّ حروف الاستفهام فجاز أن يقال: أهَلْ رأيتَ زيدًا؟

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ} (٤) نزلت في المنافقين الذين سبق ذكرهم {آمِنُوا}


= عليها يزيل هذا الاختصاص ويهيئها للدخول على جمل الأفعال ومنه قوله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} الأنبياء: ١٠٨ وقوله تعالى: {كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ} الأنفال: ٦، ونحو قول امرئ القيس:
وَلكِنَّمَا أَسْعَى لمجد مُؤَثَّلٍ ... وَقدْ يُدْرِكُ المَجْدَ المُؤَثَّلَ أمثالي
وشذ الزجاج كما في كتابه "الجُمَل" إلى أن جميع هذه الأدوات بمنزلة واحدة فيجوز فيها الإعمال والإهمال. ومن حيث المعنى فـ "إنما" تفيد القصر أي قصر الموصوف على الصفة.
(١) كتب في هامش النسخة (ي): قوله "نحن" اسم مضمر مبني على الضم وإنما بنيت الضمائر لافتقارها إلى الظواهر التي ترجع إليها فيها كالحروف في افتقارها إلى الأسماء، وحُرِّكَ آخرها لئلا يجتمع ساكنان، وضُمت النون لأنّ الكلمة ضمير مرفوع للمتكلم فأشبهت التاء في قُمْتُ. قيل: ضُمّت لأن موضعها رفع النون تشبه الواو فحركت بما يجانس الواو. و"نحن" ضمير للمتكلم ومَنْ معه يكون للاثنين والجماعة و يستعمله المتكلم الواحد المعظم، كقوله: {نَحْنُ نَقُصُّ} الكهف: ١٣ ا. هـ انظر الإملاء للعكبري (١/ ١٨ - ١٩).
(٢) ألا" حرف تنبيه واستفتاح، وذهب السمين الحلبي كما في تفسيره "الدر المصون ١/ ١٣٩) إلى أن "ألا" ليست مركبة من همزة الاستفهام و"لا" النافية، ولكنها لفظ مشترك بين التنبيه والاستفتاح.
(٣) "لكن" حرف استدراك، وفي هذا يكون معنى الاستدراك أنهم لما نهوا عن الإفساد قابلوا ذلك بأنهم مصلحون فاستدرك الله عليهم هذا المعنى الذي فاتهم من عدم الشعور بذلك. وأما ما ذكره المؤلف أن "لكن" حرف عطف فقد ذكر السمين الحلبي أنها عاطفة في المفردات الدر المصون ١/ ١٤٠.
(٤) كتب في هامش النسخة (ي): (قوله: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ} في موضح النصب على الظرف، والعامل فيها جوابها وهو قوله تعالى: {قَالُوا} وقال قوم: العامل فيه {قِيلَ} وهو خطأ =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?