Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar- Detail Buku
Halaman Ke : 479
Jumlah yang dimuat : 1746

والثاني: المصير (١).

والثالث: العقاب المضمر بالتحذير (٢).

والرابع: الجر في فحوى يعلمه (٣) الله.

{وَمَا} في محل النصب لوقوع الوجود أو الود عليه (٤)، والأمد: الأجل والغاية نصب بأن، والكافر إنما يتمنى بُعد الأمد كما يتمنى طول الأجل ولا محيص، و (إحضار الأعمال) إحضار ثوابها وإحضارها في جوهر قابل لها كالمرآة يقبل الصورة أو كان العرض عينًا قائمة.

{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ}، (إن) كانت في شأن المؤمنين فـ (إن) (٥) بمعنى إذ، وإن كانت في شأن الكفار فإن للشرط على قضية زعمهم (٦).

{اصْطَفَى آدَمَ} أبونا صفي الله {وَنُوحًا} وهو ابن ليك بن متوشالخ بن أنوخ، وأنوخ هو إدريس -عليه السلام- بن الياردين بن مهلايل بن فتبين بن


(١) وإلى هذا ذهب الزجاج وابن الأنباري ومكي وغيرهم، وهذا ضعيف على قواعد البصريين للزوم الفصل بين المصدر ومعموله بكلام طويل.
معاني القرآن للزجاج (١/ ٣٩٩)؛ المشكل (١/ ١٣٤).
(٢) أي أن العامل فيه "عقاب" وهو الذي ذهب إليه أبو البقاء العكبري.
الإملاء (١/ ١٣٠).
(٣) في الأصل: (نقله).
(٤) أي أن "ما" مصدرية، ويكون المصدر حينئذ واقعًا موقع المفعول في محل نصب، والتقدير: يوم تجد كل نفس عملها أي معمولها، وهذا قول الجمهور. ويجوز أن تكون "ما" موصولة والعائد مقدر، والتقدير: ما عملته، وهو الذي ذهب إليه الطبري.
الدر المصون (٣/ ١١٦)؛ الطبري (٥/ ٣٢٢).
(٥) (فإن) من "أ".
(٦) الذي يظهر من سبب النزول وهو الذي رجحه ابن جرير في تفسيره أن هذا أمر من الله لنبيه محمَّد - صلى الله عليه وسلم - أن يقول لوفد نجران وهم من النصارى: إن كان هذا من قولكم -يعني في عيسى -عليه السلام- حبًا وتعظيمًا له {فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} آل عِمرَان: ٣١، وسبب النزول هذا رواه محمَّد بن جعفر بن الزبير.
أخرجه الطبري في تفسيره (٥/ ٣٢٦).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?