Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar Halaman 711 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Darju Ad Durror fii Tafsir Al Ay wa Suwar- Detail Buku
Halaman Ke : 711
Jumlah yang dimuat : 1746

اختلفوا في حال الحيوانات، قيل: تصير ترابًا بعد الاقتصاص (١)، وقيل: ما تستأنس به الإنس أدخل الجنة ينتفع بها أهلها وسائرها يجعل كافورًا ومسكًا في الجنة، وقيل: يعوض هذه الحيوانات آلامها الدنياوية عوضًا متناهيًا، وقيل: عوضًا غير متناه، فكل هذا الحكم على الله تعالى لا يثبت إلا بالوحي أو بالأخبار المتواترة.

{أَرَأَيْتَكُمْ} سؤال إفحام (٢)، و {السَّاعَةُ} اسم من أسماء القيامة كالآزفة، وهي اسم الجزء من أربعة وعشرين من الملوين واسم لكل مدة قريبة.

{بَلْ} للإثبات بعد النفي، وإنما يدعون الله ويستجدونه إلى كشف ما أصابهم لما في صلة المخلوق من الفزع إلى الخالق عند الضرورة.

{فَأَخَذْنَاهُمْ} أخذ الله إياهم بالبأساء كأخذه (٣) آل فرعون بالطوفان وأخواته، وأخذ أهل نينوى (٤) لما عاينوا من البأس.

{تَضَرَّعُوا} إلى الأنبياء -عليه السلام- (٥) وهم لم يفعلوا إلا الفزع إلى الخالق


(١) ورد ذلك عن عدة من السلف مثل أبي هريرة ومجاهد وعكرمة وغيرهم، ولفظ أبي هريرة قال: "يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة: البهائم، والدواب، الطير، وكل شيء، فيبلغ من عدل الله يومئذٍ أن يأخذ للجَمَّاءِ من القرناء، ثم يقول: كوني ترابًا، فلذلك يقول الكافر: {لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا} النّبَإِ: ٤٠ " أخرجه عبد الرزاق في تفسيره (١/ ٢٠٦)، والطبري (٩/ ٢٣٥)، وابن أبي حاتم (٧٢٦٢).
(٢) وهو سؤال بمعنى الإخبار بمعنى: أخبروني. ويجوز نقل حركة همزة الاستفهام إلى لام "قل" وتحذف الهمزة تخفيفًا وهي قراءة ورش وهو تسهيل مُطرد.
الكشف (١/ ٤٣١)، البحر (٤/ ١٢٥).
(٣) في الأصل: (بأقباسًا كأخذ)، وفي "أ": (بالناس كأخذه).
(٤) يقصد قوم نبي الله يونس -عليه السلام-.
(٥) هذا التفسير غير سليم فيما يظهر، فإنما يقصد بالتضرع لله واللجوء إليه ويكون تقدير الكلام: فَهَلاَّ إذ جاء بأسنا هؤلاء الأمم المُكَذِّبَة رسلها الذين لم يتضرعوا عندما أخذناهم بالبأساء والضراء تضرعوا فاستكانوا لربهم وخضعوا لطاعته فيصرف ربهم عنهم بأسه، وهذا اختيار وتقدير ابن جرير في تفسيره (٩/ ٢٤٣).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?