Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ar Raaghib Al Ashfahaaniy- Detail Buku
Halaman Ke : 1139
Jumlah yang dimuat : 2001

ما أراد منهم الحكم وهو الثبات في الحرب والجد بالجوارح، علّق

الابتلاء بالجملة، وحيث ما قصد المكارم من إصلاح الضمير.

من نقض الحزن ورفض الذعر ذكر الصدر، وحينما ذكر الإِيمان

المحض ذكر القلب، وكل موضعٍ يذكر الله في القرآن العقل.

والإيمان، فإنه يخصُّ ذكر القلب، وإذا أراد ذلك وسائر

الفضائل والرذائل ذكر الصدور، وهذا إذا اعتُبر بالاستقراء

انكشف، نحو قوله: (وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ).

وقوله: (فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)، وقوله: (أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُم).

وقوله: (بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ).

وقوله: (أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ).

وقوله: (فِي صُدُورِ النَّاسِ)، ولما كان التمحيص أخصَّ من الابتلاء

كما تقدم خصَّه بالقلب، وهذه الأحوال الثلاث يترتب بعضها

على بعض، فبإصلاح العمل يُتوصل إلى إصلاح ما في الصدور


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?