Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ar Raaghib Al Ashfahaaniy- Detail Buku
Halaman Ke : 1458
Jumlah yang dimuat : 2001

نفسه ويفرِّغ للعبادة همّه، قال: وليست الجنابة للحالة المعروفة

فقط، بل هي عبارة عن نجاسة النفس بالذنوب، وحثٌّ على

تجنُّبها وتطهير النفس منها بقوله: (لِيُطَهِّرَكُمْ).

فإن قيل: فما وجه تعلق هذه الآية بما قبلها.

والإِتيان بحكم التيمُّم عقب ما تقدم؟

قيل: لما أمر فيما تقدّم بالعبادة بقوله: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا) وأعظم العبادة الصلاة، ولا تصحّ بغير طهارة بين عقيبها حكم ما يُطَهِّر، وحكم ما ينوب منابه إذا فُقِدَ.

قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ (٤٤)

رَأَيت: يُعدّى بإلى تنبيهًا على معنى النظر والاعتبار.

وذلك في رؤية القلب دون الحاسة.

واشتراء الضلالة بالهدى:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?