Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ar Raaghib Al Ashfahaaniy- Detail Buku
Halaman Ke : 1824
Jumlah yang dimuat : 2001

فإن الناس لما كانوا كجسم واحد ونسبة آحادهم إليه كنسبة

أعضاء الجسم الواحد إليه، صار الساعي في إهلاك بعض الجسم كالساعي في

إهلاكهم، كما أن الساعي في إهلاك بعض الجسم كالساعى في إهلاك

كله، صار قتل الواحد كقتل الناس، ولهذا جاء في التفسير أن المؤمنين

خصم للقاتل ولهذا قال: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ)، وقال مجاهد: فلو قتل الناس جميعاً لم يرد

في جزاءه على جزاء قوله: (وَمَن أَحيَاهَا) أي من نجاها من الهلاك إمَّا

بالحماية عليها، وإمَّا بالعفو عنها إذا لزمها قِصاص يستحب منه العفو.

قال مجاهد: (مَنْ أَحْيَاهَا) أي من ترك قتلها.

قال الحسن: (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا) أي من أضله عن طريق الهدى،

(وَمَنْ أَحْيَاهَا) أي دعا مشركاً إلى الإيمان فهداه وأرشده


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?