Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ar Raaghib Al Ashfahaaniy- Detail Buku
Halaman Ke : 823
Jumlah yang dimuat : 2001

(هَا أَنْتُمْ) حتى يُضم إليه حالة ما، مما غفلواْ عنه، وفي الآية تنبيه

على حالة غفلوا عنها، وهي أنهم حاجوا فيما لا علم لهم به.

ولم ترد به التوراة والإنجيل، فيقول: هب أنكم تحتجون فيما ورد به كتب

الله المتقدمة فلِمَ تحتجون فيما ليس كذلك؟ ونبَّه أن المحاجة

إعلام الحجة، ومن لا يعرفها فكيف يُعَرّفُها؟

وفي قوله (وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

استدعاء لأن يسمعوا، كقولك لمن أخبرته بشيء لا يعلمه:

اسمع فإني أعلم ما لا تعلم، و (هَؤُلَاءِ)

هاهنا جار مجرى الذين و (حَاجَجْتُمْ) صلته.

وقيل: بل هو تابع لأنتم جار مجرى عطف البيان، و (حَاجَجْتُمْ) هو

الخبر، والمعنى لا يتغير باختلاف التقديرين.

قوله عز وجل: (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (٦٧)

أنكر الله عليهم محاجتهم في


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?