Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1022
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ (٦)

فتوق وشقوق وخلل. وقيل: من فروج

يمكن الصعود إليها منها دون الأبواب.

الغريب: معناه السماء خلق واحد ليست اقطاعا ضم البعض إلى

البعض كأبنية الناس.

العجيب: قال القفال: قال بعض الناس: إن في هذا حجة على

استدارة السماء وإحاطتها بالأرض من جمبع جهاتها، لأنه سبحانه قال: لا

فروج فيها ولا فطور ولو كانت مبسوطة غير متصلة الأطراف، لم تكن

كذلك.

وقوله: (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا) .

أي بسطناها، وهذا دليل على أن الأرض مبسوطة وليست على شكل

الكرة.

الغريب: المد التطويل، والمدور والكرة لها عرض وطول وعمق.

قوله: (وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (٧)

يعني النبات.

الغريب: يعني الحيوان، وهو كقوله: (أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا)

لأن النبات مذكور بعد هذه الآية.

ومن الغريب: فيها يعود إلى الرواسي

والزوج البهيج الذهب والفضة وغيرها مما يكون في الجبال.

قوله: (تَبْصِرَةً وَذِكْرَى) .

مفعول له.

قوله: (وَحَبَّ الْحَصِيدِ) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?