Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1120
Jumlah yang dimuat : 1278

برضاه. وعن عائشة قالت: ما دعاه أحد من أصحابه ولا من أهل بيته إلا

قال لبيك.

قوله: (بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ (٦) .

أي الفتنة، و " الباءا للإلصاق، وقيل: بمعنى "في "، أي في

القبيين المجنون.

العجيب: (بِأَيِّكُمُ) إبليس عدو الله.

قوله: (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (٩) .

"الفاء" للعطف لا للجواب.

قوله: (كُلَّ حَلَّافٍ) .

الإكثار من اليمين مذموم، فإن الله عابه على مجرد الحلف، ولم

يتعرض للصدق والكذب.

قوله: (مَهِينٍ)

قيل، من المهنة: وهي الخدمة. والماهن العبد، وقيل: من المهانة، وهي الحقارة، والفعل من هذا مَهُنَ - بالضم -

فهو مهين.

العجيب: ابن بحر: يجوز أن يكون بمعنى مهان. وفيه تعسف.

قوله: (عُتُلٍّ) .

جافٍ غليظ، من قوله (فَاعْتِلُوهُ) .

قوله: (بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ)

أي بعد هذه الخصاثل ومع هذه الرذائل

ملحق بالقوم ليس منهم. وجاء مرفوعاً أنه اللئيم.

الضحاك: هو الوليد بن

المجرة، وكان أسفل أذنه زنمة كزنمة الشاة، عكرمة: ولد الزنا، وأنشد:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?