Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1169
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ) .

أي من صفاء الفضة، فحذف المضاف، وقيل: زجاج الدنيا من

الرمل وزجاج الجنة من الفضة.

الغريب: القارورة من الظروف ما استقر فيها المائع، وليست في

الآية اسماً للزجاج.

من نون "سلاسلاً" و "قَوَارِيراً" فلِرُؤسِ الآي والموافقة، لأن أصل

كل اسم الصرف، فجاء على الأصل المرفوض، كاستحوذ واستنوق.

وأشباه ذلك.

قوله: (زَنْجَبِيلًا) .

قيل: هو ماء، وقيل: هو الزنجبيل بعينه، والعرب تستلذه.

ابن عيسى: إذا مزج الشراب بالزنجبيل فاق في الالتذاذ.

قوله: (عَيْنًا) .

بدل من الزنجل فيمن جعله ماء، وقيل: يُسْقَونه عيا، أي ماؤها.

قوله: (سَلْسَبِيلًا) .

اسم العين، لقوله" تسمى"، ومعناه الشديد الجري، وانصرف

قياساً على سلاسل وقوارير.

الغريب: "سَلْسَبِيلًا" صفة للعين، أو بدل، ومعنى تسمى تذكر فلا

يحتاج إلى مفعول آخر.

العجيب، ابن المبارك: سل سبيلاً من الله إليها، فيجوز أن تكون

هذه الجملة اسماً لها، كقوله: تأبط شراً، وبرق نحره، ويجوز أن تكون

تسمى تذكر كما سبق، فيكون ما بعده استئناف كلام: سل من الله سبيلاً.

واتصاله في الخط لا يدفع هذا التأويل، لكثرة نظائره في القرآن.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?