Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1183
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: تقديره، فأراه الآية الكبرى "فأراه الآية" فاعله هو الله لانقطاع الكلام.

قوله: (نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى) .

النكال: ما ينكل به غيره عن الإقدام على مثل ما فعله صاحبه. الآخرة

والأولى: العذاب في الدنيا والآخرة بالغرق والحرق. وقيل: من قوله (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا) ، ابن عباس ومجاهد: الأولى قوله:

(ما علمت لكم من إله غيري) ، والأخرى قوله: (أنا ربكم

الأعلى) ، وبينهما أربعون سنة. وقيل: أول عمله وآخره، ونكال الآخرة

منصوب بالمصدر، لأن في الآخرة معنى نكل.

قوله: (أم السماءُ) .

تقديره: أنتم أشد خلقا أم السماء أشد خلقا، ثم استأنف، فقال:

"بناها"، وأول الزجاج "أم" التي بناها وفيه نظر، فإنه لا يجوز حذف

الموصول وإقامة الصلة مقامه.

العجيب: قول من قال حال، بعيد لعدم العامل في الحال وإضمار قد.

ومن العجيب: قول من قال: تقديره، أنتم أشد خلقا أم السماء أنتم

أشد خلقاً أم الأرض بعد ذلك. ونصب أرض يدفع هذا التأويل.

قوله: (وأغطش ليلها وأخرج ضحاها) -

أي نهارها، وأضاف الليل والنهار إلى السماء، لأنهما يكونان بظهور

الشمس فيها، وغيبتها منها.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?