Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1210
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (إلا من ضريع) .

هو نبت لاط بالأرض، له شوك يقال لرطبها الشيرق، وفي سبب

النزول، أنه لما نزلت قال أبو جهل - استهزاء -: ما بال الضريع يسمننا

كما يسمن في الدنيا إبلنا، فأنزل الله (لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ (٧) .

الغريب: سعيد، الضريع: الحجارة. الضحاك: شجرة في النار

من جنس النار الحسن: هو ما يضرعون عند أكله لما فيه من الشدة.

العجيب: الضريع سم - المبرد: أشأم طعام وأخسه.

قوله: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ (٨) .

أي وجوه المؤمنين، وكان القياس "ووجوه" فحذف الواو قياسا على

الجمل قبلها وبعدها، لأنه ليس في هذه السورة واو عطف بها جملة على

جملة.

قوله: (لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (٩) .

أي لأجل سعيها في الدنيا، وقيل: سعيها. " اللام " زائدة، وتقديره راضية

قوله: (لَاغِيَةً) .

أي لغوا، وقيل: نفساً لاغية بحلف كاذب. وقيل: مأثماً.

قوله: (مبثوثة) . مفروشة.

قوله: (إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (١٧) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?