Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1245
Jumlah yang dimuat : 1278

(نَقْعًا) غباراً.

(فوسطن) توسطن به، كالأول.

(جمعاً) من العدو وتغير عليهم.

علي وابن مسعود - رضي الله عنهما -، والعاديات: الإبل، أي إبل الحاج.

ضبحا نوع من السير، فالموريات قدحاً، تنسف بمناسمها الحصى فيصطك

بعضها بعضاً فتنقدح النار منها، فالمغيرات صبحاً: آتين الغور.

الغريب: أراد بالإغارة: اشتراء أصحابها للذبائح، وذبحهم إياها.

وقولهم: أشرق ثبير كيما تغبر من هذا. " فأثرن به نقعا " غباراً كما سبق.

الغريب: (نَقْعًا) ، صوتاً.

العجيب: (نَقْعًا) : اسم لما بين عرفات إلى مزدلفة، وفيه بعد.

قوله:

(فوسطن به جمعا) هو المزدلفة.

وجاء عن علي - رضي الله عنه - أنه أنكر على ابن عباس حمله

العاديات على الخيل، فقال إنهما نزلت في وقعة بدر، ولم يكن معنا حينئذ

إلا فرسان، أحدهما: للمقداد والآخر للزبير.

قوله: (فأثَرن) وقوله: (فوسطن) عطفاً على الاسم، لأن

المعنى: والتي عدت فأورت فأغارت.

الغريب: (الموريات قدحاً) ، هي الفرسان توري النار ليظن فيهم

الكثرة، وقيل: هي أفكار العلماء تستنبط المعاني. عكرمة: هى الألسنة

تظهر الحق.

العجيب: هي مكر الرجال.

قوله: (إن الإنسانَ) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?