Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1272
Jumlah yang dimuat : 1278

هو كناية عن "الأمر" والشأن، الله مبتدأ أحد خبره. وضعف الفراء، هذا

الوجه، وقال: إنما يكون ذلك مع إن، وكان وظننت، وأجازه غيره.

وقال: ما لم يجوز ذلك في باب الابتداء والخبر، لم يجز في تلك الأبواب.

لأنها تُبنى عليه.

(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤) .

أي لا يماثله ولا يساويه أحد.

الغريب: مجاهد: لا صاحبة له، لأن المرأة كفؤ الرجل.

والمعنى: لا ولد له ولا والد له ولا صاحبة.

واختلفوا في إعراب "وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤) .

فذكروا فيه خمسة أوجه.

أحدها: أن التقدير لم يكن له كفواً له، فأحد اسم كان وكفوا خبره وله

حمله وزيادة. والثاني: لم يكن له أحد كفوا، فاحد اسم كان وله الخبر، وكفوا صفة لأحد، فلما تقدم انتصب على الحال، ومثله: لم يكن لعبد الله أحد نظيرا، فلما قدمته قلت: لم يكن لعبد الله نظيراً أحد، هذا لفظ الفراء في معانيه.

والثالث: قال أبو علي في الحجة: يجوز أن يكون له حالًا من كفو

وكان صفة له. فلما تقدم انتصب على الحال. قال: العامل فيه يجوز أن

يكون لم يكن ويجوز أن يكون ما في كفو من معنى المماثلة، قال: وجاز

تقديمه، وإن العامل فيه المعنى، لأنه ظرف، والظروف يتبع فيها.

الرابع: قال البغداديون: في لم يكن الضمير المجهول، وهو الأمر والشأن.

وأحد رفع بالظرف وكفوا نصب على الحال، والعامل فيه له، قال أبو علي: وهذا إذا أفردته عن لم يكن لا يسوغ، قال: ووجه ذلك أن يكون محمولاً


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?