Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 166
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (مِنْ عِنْدِ اللَّهِ)

كان يأتيها بذلك الملائكة من الجنة.

الغريب: كان يأتيها بذلك رجل صالح.

قوله: (هُنَالِكَ) .

موضوع للمكان، وقد يستعمل للزمان اتساعا، وقيل: هناك للمكان.

وهُنَالِكَ للزمان، والظاهر في الآية أنه للزمان.

ويحتمل في الغريب: أن يكون للمكان ويكون إشارة إلى المحراب.

أو إشارة إلى الجنة على قول العامل فيه (يرزق) ، والتقدير، يرزق من شاء

بغير حساب، هنالك في الجنة، ثم استأنف، فقال: دعا زكريا، والجمهور.

على أن العامل فيه دعا.

قوله: (ذُرِّيَّةً) ، أي ابناً يقويه قوله: (مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا) .

(طَيِّبَةً) حملاً على اللفظ، كما قال:

أبوكَ خليفةٌ وَلَدَتْهُ أخرى. . . وأنت خليفةٌ، ذاك الكمالُ

(يَحْيَى) .

اسم عجمي، وقيل: عربي، أي أحياه الله بالإيمان، وقيل: حَيِيَ به رحم أمه.

الغريب: سمي يَحْيَى لأنه استشْهِد، والشهداء أحياء.

العجيب: معناه كالمفازة والسليم.

قوله: (وَسَيِّدًا) أي كريماً، وقيل: شريفاً.

الغريب: ابن المسيب: فقيهاً.

الضحاك: الحسن الخُلُق.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?