Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 211
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: متعلق بقوله: (نَصِيرًا) ، كقوله: (فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ) .

ومن الغريب: إنه صفة للذين أوتوا نصيبا من الكتاب.

العجيب: قال الفراء: (مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ) ، لأنه لا يجوز

حذف الموصول وإقامة الصلة مقامه.

قوله: (غَيْرَ مُسْمَعٍ)

كانوا يقولونه ذما له، والمعنى: اسمع لا سمعت، وقيل: اسمع أهمل الله سمعك، وقيل: اسمع غير مجاب إلى ما تدعو.

الغريب: اسمع أماتك الله، لأن الميت لا يسمع.

العجيب: هذا ثناء من قول العرب: أسمعته القبيح.

قوله: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ) .

قوله: (لِمَنْ يَشَاءُ) لا تخرجه عن العموم، كما في قوله (يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ)

فإن الرزق عام.

الغريب: الفعل في قوله (يَشَاءُ) لمن أي من يَشَاءُ أن يغفر له الله بأن

يتوب ويستغفر.

سؤال: لمَ ختم هذه الآية بقوله: (فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا)

وختم قوله في الآية الثانية: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ) بقوله: (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا) ؟

الجواب: لأن الآية الأولى في اليهود، وهم عرفوا صحة نبوة

محمد - صلى الله عليه وسلم - من التوراة، فكذبوا وافتروا على الله ما لم يكن في كتابهم.

والثانية: نزلت في مشركي العرب، ولم يكن عندهم كتاب فيرجعوا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?