Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 287
Jumlah yang dimuat : 1278

(فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا) .

أي فالق ما به يحصل الإصباح، والإصباح: مصدر أصبح، إذا دخل

في الصبح، وقيل: شقاق عمود الصبح.

الغريب: الإصباح ضوء الثسمسِ بالنهار، وضوءُ القمرِ بالليل، قاله ابن

عباس.

قوله: (وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا) ، من أضاف نصب سكنا بفعل مضمر

دل عليه جاعل، أي جعله سكناً، وكذلك قوله: (وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا) أي جعلهما ولا ينتصب باسم الفاعل عند البصريين، لأنه

بمعنى الماضي، وأجاز ذلك الكوفيون.

قوله: (حُسْبَانًا)

الأخفش، أي بحسبان، فحذف الجار كقوله:

(الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ) .

قال: والحسبان: مصدر حسب، والحساب الاسم.

الجمهور: حُسبان جمع حساب، كشهاب وشهبان.

والمعنى: جعل سيرهما بحساب ومقدار.

الغريب: يجريان بحساب إلى نهاية آجالهما.

العجيب: قتادة: جعلهما ضياء ونوراً من قوله: (حسباناً من

السماء) . أي نهاراً.

ومن العجيب: إنما قال حسبانا - بالنصب - من غير

الباء ليفيد اعتدال نظام العالم، وذلك، أن الله قدر أن يكون لها ثلاث

حركات، إحداها: تحريك المحيط للكل من النقطة وإليها في كل يوم وليلة


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?