Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 294
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: منصوبان على المصدر.

قوله: (أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ) .

لا عمل لقوله: (أَعْلَمُ) في "مَن"، لأن المعاني لا تعمل في المفعول

به، ولا تعلق المعاني أيضاً، بل فيه إضمار دل عليه (أَعْلَمُ) ، أي

يعلم، و "مَن" في محل نصب، كقوله: (يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ) .

وقيل: في محل رفع، كقوله: (لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ) ، وهذا أولى.

الغريب: نصب بنزع الخافض.

العجيب: محله جر بالياء، لأنها منْويَّة، و "بِالْمُهْتَدِينَ" يدل عليه.

ولا يجوز أن يكون جراً بالإضافة - تعالى الله عن ذلك -

وقول أبي علي في الحجة: "وليس ربنا من المضلين عن سبيله، فيضاف إليهم" محمول على قراءة الحسن: "أَعْلَمُ مَنْ يُضِلُّ" - بالضم.

سؤال: لِمَ قال في هذه السورة: (أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ) بحذف الباء، وقال

في القلم: (أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ) بإثباته؟.

الجواب: لأن ما فىِ هذه السورة معناه: يعلم أيهم يطيعه من

قوله (وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ) .

وما في القلم معناه: أعلم بما كان وبما يكون عن أحوال من ضل، بدليل قوله: (فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ (٥) بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ (٦) .

(+ (

البقرة ٢٢٠ ٢

الكهف ١٢ ١٨.

الحجة في علل القراءات الغ، لأبى علي الفارص ج ٢ ص ٤، ٠

الحر الححيط ٤ ٢١٠

القلم ٧ ٦٨

الرهان ٧٤.

الأظ م ٦ ٦ ١ ١ ١ لأ عشر اف ٢٣. ٧ ٢٣

القلم ٥ ٦٨، ٦.

٣٨٢


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?