Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 405
Jumlah yang dimuat : 1278

لأن العبودية، والبُنُوة ثابتتان فيبقى الشك ثابتاً في الآية.

ووجه الآية: أن يقال: هذا خطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم - بإضمار قل، وتقديره: قل للشاك في دينه:

(فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ) ، ويكون قوله: (مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ) كقوله: (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ) ، ويكون قوله: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) .

حجة له، فإن النبي - عليه السلام أعز وأجل قدراً عند الله من أن يخاطبه بمثل هذا الخطاب - والله أعلم -.

قال الشيخ: قوله: (كَذَلِكَ حَقًّا) .

يجوز أن ينتصب كذلك ب (نُنَجِّي رُسُلَنَا) ، ويجوز أن ينتصب (كَذَلِكَ)

بالأول، و (حَقًّا) بالثاني، ولا يجوز أن ينتصبا بالمصدر، لأن الفعل الواحد لا

يكون له مصدران.

قوله: (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (١٠٤) وَأَنْ أَقِمْ)

يمتنع من حيث الظاهر أن يعطف، (وَأَنْ أَقِمْ) على (أَكُونَ) .

والوجه: أن يضمر القول، لأن الكلام يدل عليه، أي، وقيل لي أقم وجهك.

الغريب: (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ) ، وأوحي إلى أن أقم.

سؤال: لِمَ قيل في هذه السورة: (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) .

وفي النمل: (مِنَ الْمُسْلِمِينَ) ؟

الجواب: لموافقة ما قبلها في السورتين.

أما يونس، فقبلها (نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ) ، وأما النمل، فقبلها (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) .


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?