Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 429
Jumlah yang dimuat : 1278

وتقديره أن نترك ما يعبد آباؤنا ونترك فعلنا في أموالنا على مرادنا.

ولا يجوز أن يكون عطفاً على "أَنْ نَتْرُكَ" إلا بإضمار "لا" أي أو أن لا نفعل، وعلى قراءة من قرأ ما تشاء - بالتاء -.

الغريب: الأمر يتضمن معنى النهي، والنهي يتضمن معنى الأمر.

فتقدير الآية تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا وتنهاك أن نفعل في أموالنا ما نشاء.

العجيب: كانوا يقطعون الدراهم والدنانير، فنهاهم عن القطع.

وقيل: نهاهم عن البخس، وقيل: أمرهم بالزكاة.

قوله: (إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ)

قيل معناه على الضد، أي السفيه الأحمق.

وقيل: تقديره، الحليم الرشيد بزعمك.

العجيب: قالوا: السفيه الضعيف، فرد الله عليهم، وقال: الحليم

الرشيد. وهذا بعيد.

قال الشيخ: الغريب: يحتمل أن التقدير، إنك لأنت الحليم الرشيد

في ظننا، قيل هذا، كما في قصة صالح: (يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا) .

قوله: (مَا اسْتَطَعْتُ) أي قدر طاقتي.

الغريب: "مَا" للمدة، كما تقول، ما طلعت شمس وما ذر شارق.

ومن الغريب: (مَا اسْتَطَعْتُ) متصل بالإصلاح، لأن الاستطاعة من

شروط الفعل لا الإرادة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?