Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 432
Jumlah yang dimuat : 1278

وقول من قال "لَمَّا" بمعنى "إلا" - بالكسر - كما تقول فعلتَ كذا فاسد، لأن "إلا" لا تدخل خبر "إن"، لا تقول إن زيداً إلا قائم، وكذلك لما لا يجوز أن تقول: إن زيدا لَمْا قائم، وقول من قال: أصله "لمن ما" فأدغم وحذف، فاسد، وقول من قال: أصله لما مخفف فشدد أيضا فاسد.

قال الشيخ: والوجه أن يجعل مصدراً من قوله: "كُلًّا لَمَّا" على وزن فَعْلَى، أو يجعل لما بالتنوين ثم أجري الوصل مجرى الوقف، وقد قرىء "وَإِنَّ كُلًّا لَمًّا" - بالتنوين - في الشواذ.

قوله: (فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ) .

ابن عباس: ما نزلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - آية كانت عليه أشد ولا أشق من هذه الآية، ولهذا قال: "شيبتني سورة هود ".

قوله: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) .

قيل: بظلم من الله وأهلها مؤمنون محسنون.

وقيل: بظلم بعضهم وأكثرُهم على الصلاح.

الغريب: (بِظُلْمٍ) ، شرك، (وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) في المعاملات فيما

بينهم لا يظلم بعضهم بعضاً، لأن مكافأة الشرك النار.

وإنما أهلك من أهلك بالتعدي في الشرك.

وقيل: وفيهم مصلحون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.

سؤال: لِمَ قال في هذه السورة: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) ، وقال في القصص: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى) ؟

لأن الله تعالى نفى الظلم عن نفسه بأبلغ لفظ يستعمل في النفي، لأن هذا اللام لام


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?