Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 456
Jumlah yang dimuat : 1278

فكفى بنا فَضْلاً على مَنْ غيرُنا. . . حُبُّ النبيِّ محمدٍ إيانا

وفيه بعد.

قوله: (ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا) .

أي السقاية التي في رحل أخيه، وقيل: الصواع، وهو يذكر ويؤنث.

وقيل: السرقة.

قوله: (كِدْنَا لِيُوسُفَ) ، أي صنعنا، وقيل: ألهمنا.

الغريب: (كِدْنَا) بمعنى أردنا، كما جاء (يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ) .، والمراد

يكاد. ومن الغريب: كدنا إخوةَ يوسف لأجل يوسف، الكيد هنا: رد الحكم إلى بني يعقوب.

قوله: (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ) .

أكثر المفسرون فيه.

والغريب: قول عكرمة: هذه عقوبة من الله ليوسف أجراها على لسان

إخوته في مقابلة قوله: (إنكم لسارقون) .

قوله: (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ) ، أي الإجابة، وقيل: المقالة.

والمراد بها المقول.

العجيب: قال الزجاج: هذه كناية بشريطة التفسير، ورد عليه أبو

علي، وقال: الكنابة شريطة التفسير في الكلام على وجهين لا ثالث لهما.

أحدهما: مفرد تفسره جملة نحو: إنه زيد قائم، والنحويون: يسمونه كناية


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?