Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 459
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: تصدق علينا بأخينا، وقيل: تفضل علينا وتجاوز عنا.

العجيب: كانت الصدقة على الأنبياء حلالا، وإنما حرمت على نبينا

محمد - صلى الله عليه وسلم.

قوله: (هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ) .

موجب هذا القول عند بعضهم، أنهم لما قالوا: (يا أيها العزيز مسنا

وأهلنا الضر) دخلته رقة، فعندها قال: هل علمتم، وقيل: كتب يعقوب إليه كتابا في معنى بنيامن وذكر أحواله، فدخلته رقة.

الغريب: قال لهم يوسف: إن مالك بن ذعر قال: اشتريت منكم

بمكان كذا غلاما من صفته كذا وكذا، فقالوا: نحن بعناه منه، فغضب عليهم وأمر بقتلهم، فبكوا وجزعوا، فدمعت عيناه ورق لهم، وقال: هل علمتم.

حكاه الثعلبي في تفسيره (١) .

العجيب: حكى ابن الهيضم في كتاب القصص: أنه صلبهم. وفي

القولين بعد - والله أعلم -.

قوله: (أَإِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ) .

قرىء يالاستفهام والخبر، ويرجح جانب الاستفهام قوله عقبه "أَنَا يُوسُفُ"، ويرجح جانب الخبر اللام، وقوله: "لَأَنْتَ" مبتدأ، و"يوسف"

خبره، والجملة خبر عن اسم إن.

العجيب: قول من زعم أن أنت تأكيد لكاف الخطاب، واللام يدفع

هذا القول.


(١) إسرائيليات منكرة لا أصل لها.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?