Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 554
Jumlah yang dimuat : 1278

قال: " اتلوهُ وابكوا، فإن لم تَبكوا فتباكَوْا "، وهو معنى قوله: (وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ) .

قوله: (ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ) .

هما منصوبان، لأن التقدير، ادعوه الله أو ادعوه الرحمن، فهو كالمفعول

الثاني: ولا يحسن أن يجعل كالمفعول الأول، لأنه يؤدي إلى إثبات

مدعوتين، إنما المدعو واحد - سبحانه - والمدعو به اثنان، ها هنا.

(فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) .

قوله: (أَيًّا مَا تَدْعُوا) ، أي للشرط، وجزم "أي تَدْعُوا

ونصب تدعو أَيًّا، و"مَا"، زائدة للتوكيد، كـ: أيما يضربن، وقيل: زيدت عوضاً عما منع أي من الِإضافة، وقيل: "مَا" للشرط أيضاً، وقد جمع بين شرطين، ويكون "مَا" أيضاً في محل نصب، وفي وقف على قوله: "أَيًّا" فهو منصوب بالبدل، فصار التقدير، ادعوا أي اللفظين شئتم، ثم ابتدأ، فقال: (مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) .

قوله: (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ) .

أي، ليس يتخذ وليًاً يتعزز به - سبحانه -، وهو وليّ المؤمنين.

الغريب: أي ليس يحالف أحداً، ومن الغريب، قوله "مِنَ الذُّلِّ"، أي

من اليهود والنصارى، لأنهم أذل الناس، فعلى هذا يكون "مِنَ الذُّلِّ" في

محل رفع صفة لـ "وَلِيٌّ".

العجيب: "وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ" البنت والختن.

(وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا)

صِفهُ بالعظمة، وقل: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا اللهُ واللهُ أكبر.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?