Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 575
Jumlah yang dimuat : 1278

لمجرد العطف، لما حيل بين قوله (نَسِيتُ الْحُوتَ) وبينه بقوله: (وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ) ، والحرف المجرد للعطف الواو، ولما ذكرنا

أن الفعل لموسى: ولما سبق أنه استئناف كلام من الله - عز وجل -.

قوله: (عجباً) ينتصب بقوله: (اتخذ) .

الغريب: ينتصب بقوله: "قال"، أي قال الفتى متعجباً.

العجيب: ينتصب بقول موسى: "قال ذلك"، أي قال متعجباً ذلك ما

كنا نبغي.

قوله: (فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا) .

أي رجعا في الطريق الذي جاءا يتتبعان، و "قَصَصًا" نصب على

المصدر، لأن "ارتد" يدل على فعله.

قوله: (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا) .

يعني الخضر، واسمه بلياء بن ملكان، وقيل: اليسع، وقيل:

إلياس.

الغريب: اسمه: حصرون بن قابيل بن آدم. حكاه النقاش.

ويروى خضرون، وفي الخبر: إنما سمي الخضر خضراً لأنه

جلس على فروة بيضاء، فاهتزت تحته خضراء.

الفروة: الأرض المرتفعة

وقيل: الصلبة. مجاهد، إنما سمي خضرا، لأنه إذا صلى اخَضَرَّ ما

حَولَه.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?