Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 579
Jumlah yang dimuat : 1278

الغريب: بما فعلت، فإن النسيان مرفوع عن الإنسان.

العجيب: إن موسى لا ينسى، ولكنه من معاريض الكلام، وأراد شيئا

آخر نسيه، قاله ابن عباس.

قوله: (غُلَامًا) .

كان غلامأ لم يبلغ الخث، ولهذا قال موسى "زكيةإ، وقيل: كان

بالغأ، ولهذا قال موسى: (أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ) ، أي بغيرِ قودٍ.

ولو كان صغيرا لم يكن عليه قصاص، ولا تبعة.

الكلبي: كان يقطع الطريق ويأخذ المال ويلجأ إلى أبويه، فيحلفان دونه ولا يعلمان ذلك، وإنما دخله "الفاء" دون أختيه، لأن القتل اتصل باللقاء، بخلاف الأخريين، فإنهما وقعتا بعد تراخ.

النكر: أشد من الإمْر.

الغريب: الأمر أشد، لأنه كاد في الظاهر يهلك أهل السفينة وكانوا

جماعة.

(قال ألَم أقُلْ لَكَ) .

زاد في هذه الآية "لك"، لأن النكير فيه أكثر، وقيل: لأنه بين في

الثاني المفعول له، ولم يكن بينه في الأول.

قوله: (مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا) .

أي أعذرت فيما بيني وبينك في الفراق، قرىء: لدني - بالتشديد - وهو

الأصل، وقرىء بالتخفيف، وله وجهان:

أحدهما: أراد التشديد فخفف.

والثاني: أن "لدا" لغة في "لدن " فجاء على تلك اللغة.

وقوله: (بعدها) ، أي بعد هذه المسألة، وقيل: هذه المرة، وقيل: بعد هذه النفس المقتولة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?