الغريب: في، "لا يضل" ضمير الكتاب أي في كتاب لا يضل ربي.
العجيب: من كتاب لا يضل ربي عنه.
قوله: (شَتَّى) : يجوز أن يكون نصباً صفة لقوله: (أَزْوَاجًا) .
ويجوز أن يكون جراً صفة لـ "نَبَاتٍ".
قوله: (مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ) أي من الأرض، يعني آدم، وهو الأصل.
الغريب: من النطفة، لأن النطفة يًكَوِّنها الله من أنواع الأغذية وهي
من الأرض.
قوله: (مَكَانًا سُوًى) : أي سويا، مثل، عِدىً وزِيمَ (١)
و"سُوى" لغة فيه مثل حُطَم ولُبد.
العجيب: الكلبي.: (مَكَانًا سُوًى) هذا المكان، وفيه بعد، لأنه لا
يستعمل غير مضاف.
و (مَكَانًا) هو المفعول الأول لقوله: " اجعل" و "موعداً" المفعول
الثاني.
قوله: (لَا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلَا أَنْتَ) صفة.
قوله: (إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ) .
من قرأ - بالألف -، ففيه كلام، قال بعض النحاة: جاء هذا على
لغة بلحارث بن كعب، فإنهم يقولون: جاءني رجلان، ورأيت رجلان.
ومررت برجلان، قال شاعرهم:
(١) قومٌ عِدىً أي غرباء، قال: ولم يأت فِعَل صفة إلا قومٌ عِدىً و (مَكَانًا سُوًى) . اللسان مادة "عدا" - وفي زيَم: لحم زيم أي متعضل متفرق - قال. وجاء على فِعَل من غير المعتل، لحم زيَم. اللسان مادة "زيم".