Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 66
Jumlah yang dimuat : 1278

قال ابن حبيب: وأرى أنه أراد بالقرآن التوراة، كما جاء في الخبر.

أن داود - عليه السلام - كان يأمر بدابته أن تسرج فيفتح القرآن فيقرأه إلى أن يفرغ من إسراج دابته.

وكان داود يقرأ الزبور، فسماه قرآناً.

قال. وقد قرأت في أخبار الأنبياء - عليهمٍ السلام - في صفة محمد - صلى الله عليه وسلم - إني منزل عليه توراة أفتح به أعيناً عُميا وآذانا صماً، وقلوباً غلفا، فسمى القرآن توراة.

قلت: ويحتمل أن عطاء: أراد القرآن بعينه، وتحريف اليهود نسبتهم القرآن إلى التقول، وأنه يعلمه بشر، وإلى الكهانة، وغيرها مما قالوا فيه - لعنهم الله.

قوله: (بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ) .

أي علمكم من الفتح، وقيل: حكم عليكم من الفتاح وهو القاضي.

وقيل: فتح الله عليكم من العذاب والمسخ من فتح الباب.

(إِلَّا أَمَانِيَّ) .

أي أكاذيب، وقيل: تتمنون على الله باطلا، وقيل: بلاؤه، والاستثناء

عند الجمهور منقطع، لأن ما بعده ليس من الكتاب ولا من العلم في شيء.

وإنما هو كقوله: (مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ) .

قال الشاعر:

حَلَفْتُ يميناً غيرَ ذي مَثْنَوِيَّةٍ. . . ولا عِلْمَ إلا حُسْنُ ظنٍّ بصاحبِ

قوله: (يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ) .

تقييده بقوله: (بِأَيْدِيهِمْ) تأكيد كقوله: (يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ) .

قال ابن السراج: أي كتبوه من تلقاء أنفسهم، ثم جعل الويل لهم

ثلاث مرات.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?