Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 685
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا) .

الغريب: كناية عن النهاية، أي ما نهايتنا إلا حياتنا الدنيا ولا بعث

بعدها.

العجيب: كناية عن الحال، أي ما أحوالنا إلا حياة وموت، ثم

انقضى الأمر وانقطع النظام.

قوله: (عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ) .

أي عن قليل، و (ما) زيد للتوكيد، و"عن" متصل بفعل دل عليه

(لَيُصْبِحُنَّ) ، ولا يتصل بالظاهر، لأن ما بعد اللام لا يعمل فيما قبله.

قوله: (فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً) .

أي هَلْكى صَرْعَى.

الغريب: هو كقول العرب لمن هلك سال بهم السيل، لأن ما حمله

السيل يسمى غثاء.

العجيب: هو كقوله، (كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (٧) .

قوله: (تَتْرَا) : أصله: وترى، ومعناهما: واحد بعد واحد، من الوتر، وبينهما فترة، وقيل: متتابعاً لا فتور فيها من التور، فمن نَوَّن جعل ألفه للالحقاق، كأرْطى، فأما من مذهبه الإمالة فلم يملها، ومن لم

ينون جعل ألفه للتأنيث.

العجيب: أبو علي في الحجة، ومن قال في (تَتْرَا) أنها تفعل لم يكن غلطه غلط، أهل الصناعة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?